يحتاج الشخص ان يخلو بنفسه ليراجع نفسه
لكن قبل كل شيء هل نحن نعرف من نحن .. يجب علينا معرفة انفسنا وفهمها كي نتيح لانفسنا فرصة لفهم الناس.قال المثل : رضا الناس غاية لا تدرك
الكثيير يجري خلف رضا الناس لكن هل فكرنا في ان نرضي انفسنا
ارجو منكم قراءة الموضوع الى النهاية واتمنى ان ينال ع اعجابكم..
لكن قبل كل شيء هل نحن نعرف من نحن .. يجب علينا معرفة انفسنا وفهمها كي نتيح لانفسنا فرصة لفهم الناس.قال المثل : رضا الناس غاية لا تدرك
الكثيير يجري خلف رضا الناس لكن هل فكرنا في ان نرضي انفسنا
ارجو منكم قراءة الموضوع الى النهاية واتمنى ان ينال ع اعجابكم..
ارضي نفسك قبل ان ترضي الناس فرضا الناس غاية
لا تدرك...الانسان من اسمه يميل الى الانس , قد يجالس الانسان الكثير من
الناس فربما يحبهم او يكرههم او يحبونه
او يكرهونه فبسبب حبهم او كرههم له يبدأ هذا الانسان بالتفكير :- لماذا هم قد احبوني او كرهوني ؟! -ربما الكثير منا سأل نفسه هذا السؤال لكن المشكلة لا تكمن هنا اِنما في الاجابة على هذا السؤال
, ربما التصرفات والاخلاق ستكون من ضمن الاجابات الاولى التي ستخطر على بالنا ((هنا , سنتوقف للحظة )) عندما نقتنع
ان تصرفاتنا واخلاقنا كانت نتيجة لذلك ربما سنبدأ بالتغيير ربما لاننا احببنا شخصا فنريد ان نصبح كما يريده هذا الشخص
او ان شخصا كرهنا فنريد التغيير كي لا يكرهنا المزيد من
الناس او ربما لاسباب اخرى ..- لكن قبل كل شيء... -لنفكر للحظة هل سنخلع شخصيتنا ونفصل شخصية جديدة ثم نرتديها فقط لارضاء الناس سواء احببناهم او احبونا او كرهناهم او كرهونا
, ففي النهاية نحن لن نكتفي بمقابلة هذه المجموعة من الناس فسنقابل المزيد والمزيد من البشر الان او في المستقبل, وهل
سنفصل المزيد من الشخصيات لنرتديها امامهم كي تروقهم وترضيهم تصرفاتنا واخلاقنا ...- هذا ما يسمونه بضعف الشخصية !! -قبل ان نفكر بارضاء الناس يجب ان نفكر بانفسنا لوهلة, يجب منذ البداية ان نفصل شخصية ترضينا
وترضي الله و ديننا فعندما نرضى نحن بانفسنا- سنجبر الاخرين بالرضا بها -
شخصيتنا هي وسام لنا لانها تخبر الناس من نحن فيجب الحذر عند تفصيلها.!
او يكرهونه فبسبب حبهم او كرههم له يبدأ هذا الانسان بالتفكير :- لماذا هم قد احبوني او كرهوني ؟! -ربما الكثير منا سأل نفسه هذا السؤال لكن المشكلة لا تكمن هنا اِنما في الاجابة على هذا السؤال
, ربما التصرفات والاخلاق ستكون من ضمن الاجابات الاولى التي ستخطر على بالنا ((هنا , سنتوقف للحظة )) عندما نقتنع
ان تصرفاتنا واخلاقنا كانت نتيجة لذلك ربما سنبدأ بالتغيير ربما لاننا احببنا شخصا فنريد ان نصبح كما يريده هذا الشخص
او ان شخصا كرهنا فنريد التغيير كي لا يكرهنا المزيد من
الناس او ربما لاسباب اخرى ..- لكن قبل كل شيء... -لنفكر للحظة هل سنخلع شخصيتنا ونفصل شخصية جديدة ثم نرتديها فقط لارضاء الناس سواء احببناهم او احبونا او كرهناهم او كرهونا
, ففي النهاية نحن لن نكتفي بمقابلة هذه المجموعة من الناس فسنقابل المزيد والمزيد من البشر الان او في المستقبل, وهل
سنفصل المزيد من الشخصيات لنرتديها امامهم كي تروقهم وترضيهم تصرفاتنا واخلاقنا ...- هذا ما يسمونه بضعف الشخصية !! -قبل ان نفكر بارضاء الناس يجب ان نفكر بانفسنا لوهلة, يجب منذ البداية ان نفصل شخصية ترضينا
وترضي الله و ديننا فعندما نرضى نحن بانفسنا- سنجبر الاخرين بالرضا بها -
شخصيتنا هي وسام لنا لانها تخبر الناس من نحن فيجب الحذر عند تفصيلها.!
( رضا الناس غاية لا تدرك ورضا الله غاية لا تترك )
*************
بقلم الطالبة : مريم سليس
ارجو ان ينال اعجابكم مع تحياتي
في لقاء اخر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق